آخر الأخبار

أخبار

رياضة

أخبار النجوم

صحة وجمال

الثلاثاء، 25 نوفمبر 2014

عقدت بوتفليقة مدوخ الجزائر وجيرانها

 
 
 
 الخبر المغربي
آخر إعلان الاستشفاء من الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة في غرينوبل كان ذلك أمثاله. يجب أن أقول، في خطر من دفع نظيفة ساخر من خلال لهذه المهنة، وبوتفليقة النعي مستعدة لفترة طويلة في ما يسمى لكل من الرخام، للآخرين الثلاجة. مثل السيرة الذاتية لما كان في الجزائر خلال سنوات طويلة بوتفليقة خلالها كان في قلب آلة السلطة للجزائر المستقلة انه تميز علامته.
  ولكن القليل لقد كتب في الجزائر أو في أي مكان آخر على ما ستكون عليه البلاد بعد أن أعلن الموت البيولوجي للرئيس والتحقق من صحتها. في الجزائر، ونحن نفهم أفضل. وكانت ولاية الرابعة بوتفليقة عملية قيصرية مؤلمة. إيلاما لأنه كان علي أن أعترف إعادة تعيين إلى منصبه رجل بشكل واضح وكبير ضعفت بسبب المرض. أيضا مؤلمة لأن الجهاز الذي يحكم الجزائر قد تحقق قريبا أن نوعا من الاستقرار، وتسوية خيالية الذي يمنع عودة السنوات المظلمة، يحمل هذا الرجل. هذا يبين كيف أن نقطة هادئة على ما يبدو ليست سوى مجموعة من الأوهام.
  ومن هنا كانت الحاجة لطرح الأسئلة في حين الجزائر على وشك دخول مرحلة جديدة في تاريخها. هذا الجزائر بدون بوتفليقة وقالت انها إدارة وبأي ثمن تناقض مصالح الدوائر المختلفة التي تقاسم السلطة حول القصر من المورادية؟ هل تستمر ديمومة هذا الحل الوسط الهش الذي يمنع الانتكاس في السنوات المظلمة؟ الكثير من الأسئلة التي تجعل من مرحلة ما بعد بوتفليقة السؤال الجزائرية واحدة من الاهتمامات السياسية والأمنية الأكثر حيوية في المنطقة.
  يمكن أن المتفائلين يقولون دائما أن الرئيس بوتفليقة كان مريضا لفترة طويلة بما فيه الكفاية لتكون قادرة على اعطاء الوقت لمختلف العشائر التي تعمل في البلاد للتوصل إلى اتفاق على انتقال سلس وسلمي نسبيا.
. وهذا صحيح، لكنه بدءا من الغضب وخفية شهية السياسية المحلية المتفجرات من بعضها البعض. ويتضمن مشروع القانون بعد ذلك لولاية رابعة تميل كئيبة على الدفع نقدا.
  سيتم هذا بعد بوتفليقة الجزائر التدقيق بشكل كبير من قبل شركائه في منطقة البحر الأبيض المتوسط وشمال أفريقيا. أولا، فرنسا، بعيدا جسديا ولكن سياسيا في قلب اللعبة السياسية الجزائرية، باريس تراقب لاوس على النار أدنى مظهر من مظاهر المزاج السيء في الجزائر. وقد انتخب بوتفليقة للعلاج على أراضيها. تقريبا محسوسة للتأكيد على استمرارية العلاقة ومصالح البلدين.
  هذا وسيتم التدقيق عن كثب الجزائر مع جيرانها في شمال أفريقيا. إلى الغرب، والجار المغربي الذي نأمل أن الشفق بوتفليقة عاما هو رؤية العدوانية وعسكرة للمبدأ المنطقة.
 
عملية التبخر من نزاع الصحراء الاصطناعي. حافظت بشكل مصطنع الصراع الذي يكلف ماليا ومكلفا سياسيا فضلا عن الجزائريين المغاربة. واستمر بشكل كبير من قبل الجزائر بوتفليقة والذي يسبب له لتفقد الراعي العظيم الذي كان قد جعل الترويج للمصالح البوليساريو اختفاء الانفصاليين قلب دبلوماسيتها.
  إلى الشرق، والديمقراطية التونسية الشابة الذي انتخب للتو برلمانها وعلى وشك أن اختيار الرئيس بالاقتراع العام الرابع، لديها سبب للقلق. التهديدات الإرهابية الرئيسية، بما في ذلك تلك المشار له من رجال الشرطة والجنود، يتلقى حدودها مع الجزائر. قوة عدم استقرار محتملة في الجزائر قد تكون مصدر قلق كبيرا في تونس. هذا الهاجس الأمني هو كل أكثر خطورة كما كان بوتفليقة في الجزائر تشارك جدا في ما يرقى إلى "المنطقة الحرام" الذي الجماعات المسلحة ازهر الساحلي السياسية، وأسلوب Daesh القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي أن تطوير صناعة الإرهاب والتهريب واحتجاز الرهائن.
  في الجزائر من دون بوتفليقة هو مصدر الأمل للجزائريين لاستعادة السياسية حياة "طبيعية". لكنه هو أيضا من القلق من أن هذه "الحياة الطبيعية" من المستحيل أن تجد، يهدد بانزلاق البلاد إلى الصراع السياسي الداخلي والمنطقة زوبعة من انعدام الأمن وعدم الاستقرار.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

جميع الحقوق محفوظة لـجريدة الخبر المغربي | Alkhabar Al Maghribi
تعريب وتطوير ( فان للمعلوميات ) Designed By