الخبر المغربي
بعد مشرقة في دورة الالعاب الاولمبية في لندن، يواصل المغرب الأولمبياد الخاص لرفع العلم المغربي عاليا في مختلف المحافل الدولية. هذا هو الحال في الصيف ألعاب الأولمبياد الخاص العالمية، التي تجري في لوس أنجلوس في الولايات المتحدة. بعد ستة أيام من المنافسة، والرياضيين المغاربة هم بالفعل 22 ميدالية (5 ذهبية و 13 فضية و 4 برونزية). A الحصاد الذي يتحدث عن مجلدات عن مستوى عال من رياضيينا.
A الحصاد الجميل من رياضيينا في الألعاب الصيفية للأولمبياد الخاص الدولي. وقد ساهمت الدراجات وألعاب القوى والسباحة وتنس الطاولة والتنس الى نتائج جيدة من الوفد المغربي تعمل في 10 التخصصات. وفاز بالميدالية الأولى من الذهب المغربي من قبل
صفاء هادي الدراج على محاكمة 500 متر ضد عقارب الساعة. في
ألعاب القوى، كما عرضت فاطمة الزهراء Berrissoul على الميدالية الذهبية في
المغرب في محاكمة 100 متر، بينما حصل محمد نسيم Gryech الخطوة الأولى من
منصة التتويج في 50 م حرة. تمكنت
الرياضيين المغاربة لجمع عدة الفضية والبرونزية لاسيما من خلال Sayarh
محمد (الدراجات)، Bouzarouata أميمة (حرة)، بنعمر، أنس (الدراجات) وشركة
العامري نوفل (بوكس)، مؤلف من أربع ميداليات - خولة آيت Oummas وهاجر Cherelamrani (التنس مزدوج)، إبراهيم Alouan
(تنس الطاولة)، حسن Cherqi (السباحة 50م حرة)، سلمى Belmaalem (كرة
الطاولة).
يشارك المغرب في الألعاب العالمية مع وفد يضم 23 رجلا و 13 امرأة برفقة 15 مدربا، رئيسا للوفد، ونائبه، وكذلك الطبيب الرياضية. شارك الوفد في عشرة الأحداث وهي ألعاب القوى، وتنس الريشة، بوكس، وركوب
الدراجات، وركوب الخيل والجولف ورفع الأثقال والسباحة والتنس وتنس الطاولة.
هذا
الحدث، الذي يركز على دور الشباب صدى مع برنامج الأولمبياد الخاص، بما في
ذلك من خلال دعم مشروعات المعونة من أجل إدماج الأشخاص ذوي الإعاقة العقلية
في ذلك لتضمن لها دخل ثابت. هذه الألعاب تجمع 7000 رياضي من 177 دولة في 25 رياضة. يعقد كل عامين، ودورة الالعاب العالمية الصيفية تسمح للناس ذوي الإعاقة العقلية أو ذوي الإعاقة العقلية أن ينمو من خلال الرياضة. الهدف من المسابقة هو تعزيز قيم الألعاب لجميع الجماهير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق