الخوف من أن جرفتهم الفيضانات أجبرت السكان على صحراء مخيمات في محاولة للبحث عن "ملاذ آمن" على مرتفعات تندوف.
وجاء سقوط الأمطار جديد إضافة إلى معاناة سكان تندوف، في قبضة العواصف العنيفة منذ يوم الجمعة. ونظرا لهذا الوضع، والتخلي عن سكان منزلهم في اللبن أو ما تبقى منه. الجزائر والبوليساريو لا تزال خارج المنطقة.
آخر كابوس ليلة لشعب تندوف، وشكرا لكم على العواصف العنيفة منذ يوم الجمعة الماضي! "ضربت الامطار الغزيرة يوم أمس الأربعاء 21 أكتوبر، في مخيمات المتضررين سابقا، مما أجبر السكان على ترك منازلهم في اللبن أو ما تبقى لإقامة خيامهم مؤقتة على المرتفعات المحيطة بها،" يكشف الموقع "آل الصحراوية المستقبل".
"أصبحت مرتفعات تندوف الملجأ الوحيد لعائلات بأكملها الذين فقدوا منازلهم وبالنسبة لكثيرين آخرين الذين يخشون أسوأ هطول الأمطار في السعي لتحقيق الخلفية،" الموقع الصحراوي. قيادة البوليساريو، وقالت انها ظلت "خارج المنطقة"، متحصنة خلف أسوار منيعة من مخيم الرابوني، مقر الأمين العام محمد عبد العزيز ورجاله.
مثل جبهة البوليساريو والجزائر ما زالت غير ظاهرة لإغاثة اللاجئين كما هو مطلوب بموجب القانون الدولي، وبالتالي التهرب من المسؤولية الأخلاقية تجاه "الشعب الصحراوي" تدعي "للدفاع".
الخبر المغربي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق