لا يزال المتقاعدون يعيشوا حالة صعبة ويرثى لها حيث ان نصيبهم الاهمال والتهميش من قبل الحكومة ومجلس النواب ، لقد كثرت الحسرات والاهات لدى المتقاعدين بسبب ظروفهم المعيشية السيئة والواقع المعاش وارتفاع الاسعار وغلاء المعيشة والراتب الضعيف الذي يتقاضونه يعتبر رمزيا ولا يسد حاجتهم واصبح وضعهم اكثر فقرا
معوقات كثيرة ومشاكل عديدة يواجهها هؤلاء في ظل التجاهل الواضح من قبل مسؤولي التقاعد لمطالبهم حسب تعبيرهم، مؤكدين أنهم أفنوا حياتهم وعشرات السنوات من عمرهم في خدمة الوطن، ورغم سنوات الخدمة التي قضوها في الوظائف المختلفة ورغم إبراز مشاكلهم في وسائل الإعلام المختلفة إلا أنها لا تحرك ساكنا لدى الجهة المعنية بالامر، رغم الظروف المادية والنفسية العصيبة التي يعيشونها بعد تقاعدهم، تساؤلات عديدة تبحث عن أجوبة حقيقية من مسؤولي التقاعد في كيفية التعامل مع مشاكل المتقاعدين
المتقاعدون وحتى الآن لم يروا حلاً لهذه القضية التي تشغل بال العديد من العائلات وهي الزيادة في اجورهم مطالبين بايجاد حل لها فالمشكلة لا تخص شخصا واحدا بل هي عامة على جميع المتقاعدين حيث تتشابه الوقائع أو تختلف حسب ظروف كل أسرة ولكن الذي يبقى هو المعاناة الحقيقية للذين قدموا ما لديهم من أعمارهم وصحتهم في خدمة الوطن
معوقات كثيرة ومشاكل عديدة يواجهها هؤلاء في ظل التجاهل الواضح من قبل مسؤولي التقاعد لمطالبهم حسب تعبيرهم، مؤكدين أنهم أفنوا حياتهم وعشرات السنوات من عمرهم في خدمة الوطن، ورغم سنوات الخدمة التي قضوها في الوظائف المختلفة ورغم إبراز مشاكلهم في وسائل الإعلام المختلفة إلا أنها لا تحرك ساكنا لدى الجهة المعنية بالامر، رغم الظروف المادية والنفسية العصيبة التي يعيشونها بعد تقاعدهم، تساؤلات عديدة تبحث عن أجوبة حقيقية من مسؤولي التقاعد في كيفية التعامل مع مشاكل المتقاعدين
المتقاعدون وحتى الآن لم يروا حلاً لهذه القضية التي تشغل بال العديد من العائلات وهي الزيادة في اجورهم مطالبين بايجاد حل لها فالمشكلة لا تخص شخصا واحدا بل هي عامة على جميع المتقاعدين حيث تتشابه الوقائع أو تختلف حسب ظروف كل أسرة ولكن الذي يبقى هو المعاناة الحقيقية للذين قدموا ما لديهم من أعمارهم وصحتهم في خدمة الوطن
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق