ع . عبدا الرحيم
ما أجمل ذالك الجسم وما أروع الوداعه و الحياء في تلك النساء إنهن الجنس اللطيف والقلب الحنون والوداعة المثالية .... ولكن عندما تتغير كل تلك الصفات فتصبح ذات قلب جلمود وتفكير همجي وأفعال لا تتناسب مع فطرتها .....
الإجرام بكل مقاييسه منحصرا على الرجال فقط حيث اقتحمت النساء هذا العالم من بابه الواسع وبتفوق وأصبحت المرأة تساهم بطرق مباشرة وغير مباشرة في قيادة عمليات إجرامية، وفي تكوين العصابات.
لقد تستعمل المرأة كفخ في محاولة من العصابات لاستدراج الضحايا حيث يقول السيناريو المعتاد أن حادثة بسيطة يقوم خلالها رجل بضرب امرأة في الطريق أمام المركبات المارة قد يخفي بين طياته خداعا ومكرا. إذ ينتظر بقية أفراد العصابة من جهة أخرى توقف أي سيارة للتدخل وإنقاذ حواء من بين مخالب رجل عنيف لكي يتهجموا على صاحبها ويقومون بسرقة حاجياته أو سيارته ويتعرض كل شخص يتدخل لاعتداءات بالأسلحة البيضاء من طرف الرجل والمرأة أيضا حيث تحمل العديد من النسوة الأسلحة البيضاء ويعتدين بها وببرودة أعصاب على الضحايا . هدا ما يقع في الأماكن المنعزلة أو الطرقات التي يرتادها السيارات لماما ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق